وجه حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، بإرسال مساعدات طبية إضافية إلى الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وذلك دعما من دولة قطر للجهود التي تبذلها إيران في مكافحة وباء فيروس كورونا المستجد (كوفيد - 19).

وجه سمو الأمير المفدى "حفظه الله" بتخصيص مبلغ 480 مليون دولار دعما للأشقاء الفلسطينيين في كل من الضفة الغربية وقطاع غزة، وذلك انطلاقا من أواصر الأخوة وروابط العروبة والدين بين الشعبين القطري والفلسطيني.

نظرا للأوضاع الإنسانية الصعبة التي يمر بها الشعب اليمني الشقيق، وجه سمو الأمير المفدى بدعم قطاع المياه والإصحاح في الجمهورية، وذلك بتقديم منحة تهدف إلى إعادة تأهيل شبكات المياه وشبكات التوزيع والصرف الصحي، ومحطات تعزيز المياه، لتهيئتها لاستخدامات المدنيين، والتقليل والحد من انتشار الأمراض المتعلقة بالمياه الملوثة، مثل الكوليرا وغيرها، بالإضافة إلى تحسين فرص الحصول على مياه صحية صالحة للشرب للنساء والأطفال.

وجه حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، بتوفير عشرة آلاف فرصة عمل لشباب وشابات الأردن في قطر، وباستثمار مبلغ ٥٠٠ مليون دولار في مختلف مشاريع البنية التحتية والمشروعات السياحية في الأردن، وذلك التزاما من دولة قطر ووفاء منها بواجبها القومي والإسلامي تجاه الدول العربية وشعوبها، وانطلاقا من علاقاتها الأخوية الوطيدة مع المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة التي تمر بظروف وتحديات اقتصادية صعبة.

وجه حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، بإرسال مساعدات لمتضرري الفيضان الذي خلفه انهيار سد في مقاطعة ناكورو بغرب جمهورية كينيا.

وقد قامت اللجنة الدائمة لأعمال الإنقاذ والإغاثة والمساعدات الإنسانية في المناطق المنكوبة بالدول الشقيقة والصديقة التي تترأسها (لخويا)، بإرسال طائرة تحمل 31 طناً من المواد الغذائية والطبية والخيام  إلى البلدة الكينية المتضررة.

وجه حضرة صاحب سمو أمير البلاد المفدى"حفظه الله"، خلال ترؤسه اجتماع المجلس الأعلى للشؤون الاقتصادية والاستثمار الثاني لعام 2018، بضرورة الاستفادة من دروس تنفيذ الاستراتيجية الأولى، تفادياً لأية معوقات قد تطرأ أثناء تنفيذ الاستراتيجية الثانية  2018-2022، وذلك من أجل التحقيق الأمثل لرؤية قطر الوطنية 2030 في مختلف مراحلها.

وجه حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، بإعفاء سكان مدينة حمد في مدينة خان يونس بقطاع غزة، من دفع الأقساط الشهرية لعام 2018 كاملاً. 

وجه سمو أمير البلاد المفدى بإرسال مساعدات من المواد الطبية والإسعافات الأولية إلى جمهورية الصومال الشقيقة، لدعم المصابين جراء الانفجارات الإرهابية  الشنيعة التي خلفت مئات القتلى والجرحى، ونقلهم عبر جسر جوي لتلقي العلاج اللازم خارج الصومال.

بسبب السيول الموسمية والفيضانات التي ضربت مناطق من جمهورية سيراليون والأضرار البالغة التي لحقت بالناس هناك وجه سمو أمير البلاد المفدى يوم 18 أغسطس 2017 بتقديم 45 طنا من المساعدات تتضمن المعونة الاحتياجات الأساسية من السلع والمواد الغذائية والأدوية والخيام المجهزة لمثل هذه الظروف المناخية في ظل الأوضاع الصعبة التي تمر بها البلاد.

وجه سمو أمير البلاد المفدى خلال ترؤسه لمجلس الوزراء بأولوية التركيز على الجهد الداخلي في الفترة القادمة وتقوية الجبهات الداخلية الوطنية سواء كانت في المجالات الاقتصادية، الأمنية، الصحية، والتعليمية. ففي مجال الاقتصاد والاستثمار وأهمية تنويع مصادر الدخل، وجه سموه بسرعة الانتهاء من دراسة باقي القوانين المتعلقة بهذا المجال وتنفيذها. وعلى الترشيد في الإنفاق في موازنة العام القادم ولكن دون أن يؤثر ذلك على مشاريع قطر التنموية الرئيسية وجودتها.

• إزالة العوائق أمام الاستثمار، ومنع الاحتكار.
• تنويع مصادر الدخل، وفتح الاقتصاد للمُبادَرَات والاستثمارْ لاسيما الغذاء والدواء.
• الاستثمار في التنمية، وبالأخص التنمية البشرية.
• تخصيص عائدات الغاز للأجيال القادمة.
• تعميق التعاون الثنائي والتواصل إلى اتفاقيات ثنائية مع دول العالم.
• عدم الاتكالية والتكاسل والتراخي، والاعتماد على الذات في المجالات المختلفة.
• الاهتمام بالتحصيل العلمي في الاختصاصات كافَّة، والاجتهاد والإبداع والتفكير المستقلْ وتقديم المبادرات البنَّاءَة.
• الإتاحة لمواطني الدولِ الأُخرى أَنْ يتَّخذوا بِأَنْفسهِمْ القرارَ بالبقاء في قطر أَو المغادرة، كلٌّ حسب ظُروفه وإرادتهْ، وليس كما تعاملت دول الحصار مع أعضاء العائلة الواحدة.

وجه سمو أمير البلاد المفدى بدعم موازنة الحكومة الصومالية وبعض المشاريع التنموية التي تقوم بها. دعما لمساعي الرئيس الصومالي لبناء دولة آمنة وموحدة ومستقرة وتحقيق تنمية مستدامة.

استمراراً في دعم دولة قطر لشعب فلسطين المحاصر في قطاع غزة، ونظراً لمعاناة أهلها في قطاعي الطاقة والكهرباء وجه سمو أمير البلاد المفدى يوم 15 يناير 2017 بـ:

سداد 43.8 مليون ريال قطري لحل مشكلة الكهرباء في قطاع غزة بشكل عاجل، كما وجه سموه بضرورة التعاون الدولي لدراسة مشكلة الكهرباء في القطاع وتقديم مقترحات لحلها بصورة جذرية.

رغم أهمية اليوم الوطني لدى الشعب القطري حكومة وشعبا، إلا أنه بسبب المآسي الإنسانية التي تعيشها سوريا عموما وحلب خصوصا وتضامناً مع الشعب السوري الشقيق، صدر بيان من الديوان الأميري، ليبلّغ توجيه سموه فيه بما يلي:

إلغاء كافة مظاهر الاحتفال بذكرى اليوم الوطني للدولة الذي يصادف يوم 18 ديسمبر 2016 تضامنا مع أهل مدينة حلب الذين يتعرضون لأشد أنواع القمع والتنكيل والتشريد والإبادة.

وجه سمو أمير البلاد المفدى بتاريخ 15 سبتمبر 2015 بتبني النفقات التعليمية لمئة طالب من اللاجئين السوريين في جامعة السوربون بفرنسا في جميع التخصصات المتاحة كالقانون، والعلوم السياسية، وإدارة الأعمال، والرياضيات وغير ذلك. نظراً لمشكلات التهجير والقتل والإبادة، وتدمير بنى التعليم التحتية في سوريا.

نظراً لخطة دولة قطر الطموحة في تطوير البنية التحتية وتوفير مساكن تلائم القطريين الخاضعين لنظام الإسكان، وجه سمو أمير البلاد المفدى خلال ترؤس سموه للاجتماع الرابع للمجلس الأعلى للشؤون الاقتصادية والاستثمار لعام 2015 باتخاذ جميع الإجراءات اللازمة لبناء 2000 فيلا سكنية في الجزء الجنوبي من مدينة الدوحة، على مساحة مليونين وخمسمائة ألف متر مربع تقريبا للقطريين الخاضعين لنظام الإسكان ضمن مشروع بإدارة بنك قطر للتنمية.

نظراً لظروف التهجير والنزوح التي يعيشها الشعب العراق بسبب الحرب الدائرة في الموصل وجه سمو أمير البلاد بتقديم مساعدات إنسانية إلى النازحين واللاجئين في إقليم كردستان العراق.

بناءً على توجيهات سمو الأمير بشأن تنويع قاعدة الاقتصاد القطري، ودعم تنافسية القطاع الخاص، بما يؤدي إلى زيادة الحركة التجارية ودعم المنتج المحلي، وتنويع أساليب الاستثمار غير الهيدروكربونية، أُعْلِنَ في يوم 15 يوليو 2015 عن طرح أضخم مشروع لوجستي –في جنوب البلاد– لزيادة الحركة التجارية ودعم المنتج المحلي وتنويع أساليب الاستثمار غير الهيدروكربونية، لتنويع قاعدة الاقتصاد القطري ودعم تنافسية القطاع الخاص.

نظرا للقتل والتهجير الذي يعاني منه شعب الروهينغا، ومساهمة من قطر في تخفيف الأزمة على الدول المستضيفة للاجئين مثل إندونيسيا وماليزيا وجه سمو أمير البلاد المفدى يوم 28 مايو 2015 بالتبرع بخمسين مليون دولار أمريكي لحكومة إندونيسيا لتكاليف استضافة اللاجئين الروهينغا، وذلك ضمن الجهود والمساعي التي تبذلها كل من اندونيسيا وماليزيا لمواجهة مشكلة اللاجئين الروهينغا.

نظراً للظروف الإنسانية المتفاقمة في اليمن وجه سمو أمير البلاد المفدى يوم 14 مايو 2015 بما يلي:

توجيه مساعدات للشعب اليمني الشقيق، وقد كانت عبارة عن خمس طائرات قطرية محملة بمساعدات طبية وغذائية، وأقيم جسر جوي إلى مطار جيبوتي الدولي لنقل المساعدات، كما أقيم جسر جوي آخر إلى مطار عدن الدولي للغرض نفسه.

وجه سمو أمير البلاد المفدى يوم 26 أبريل 2015 بإقامة جسر جوي لمساعدة المتضررين هناك، وذلك بسبب الزلازل التي ضربت مناطق من جمهورية النيبال.

انطلاقا من سياسة تنويع الاقتصاد القطري ودعم القطاع الخاص، وجه سمو الأمير المفدى  بدمج شركة قطر لتنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة مع بنك قطر للتنمية، وذلك خلال ترؤس سموه للاجتماع الأول للمجلس الأعلى للشؤون الاقتصادية والاستثمار للعام 2015. 

حرصا من سمو الأمير المفدى على تحقيق استراتيجية التنمية الوطنية التي وضعت لـ 2011-2016. جاء في الخطاب الذي ألقاه سموه في دور الانعقاد العادي الثالث والأربعين لمجلس الشورى بتاريخ 1 نوفمبر 2014 توجيهاته للحكومة بالاتي:

وضع خطط تتضمن جدولاً زمنياً واقعياً لحل قضايا المخازن والمناطق اللوجستية، والمناطق الاقتصادية، وخطة التصنيع وترخيص المصانع اللازمة للدولة مع قائمة بالصناعات غير المرغوب فيها إلا باستثناء، وحل قضايا سكن العمال، ووضع خطة لسد احتياجات الأرض في الدولة، وخطة لترويج القطاعات الاقتصادية والتجارية، وتنشيط سوق المال والبورصة، والبدء في مشروع التجمع الزراعي الغذائي الأول، ووضع استراتيجية للسياحة مع بيان بالمشروعات السياحية التي سوف تُنجَز خلال العامين القادمين.

بناء على التوجيهات الكريمة لسمو أمير البلاد المفدى أقر مجلس الوزراء قرار رقم (46) لسنة 2014 بشأن تحديد قيمة المعاش المستحق للفئات المنصوص عليها في القانون رقم (38) لسنة 1995م بشأن الضمان الاجتماعي وقواعد منحه بزيادة معاشات المستحقين للضمان الاجتماعي.

وجه سمو أمير البلاد المفدى يوم 7 سبتمبر 2014 بإرسال مساعدات إلى الشعب العراقي الشقيق حيث تضمنت 300 طن من المساعدات تم نقلها عبر ست طائرات قطرية إلى كل من مدينة إربيل والسليمانية في العراق، وإلى العاصمة الأردنية عمان، وذلك بسبب الأحداث المؤلمة التي يعيشها الشعب العراقي في مناطق النزوح الداخلي والخارجي.

تحقيقا لرسالة قطر الإنسانية وجه سمو أمير البلاد المفدى يوم 28 مايو 2014 بإغاثة منكوبي الفيضانات التي ضربت جمهورية صربيا.

بسبب ما لحق جمهورية البوسنة والهرسك من ضرر جراء الفيضانات وجه سمو أمير البلاد المفدى يوم 26 مايو 2014 بـ مساعدة متضرري الفيضانات التي اجتاحت جمهورية البوسنة والهرسك.

تخفيفاً لمعاناة أهل غزة المتجددة وجه سموه حفظه الله ورعاه يوم 12 مارس 2014 بتزويد قطاع غزة بما قيمته 110 ملايين ريال قطري من الوقود اللازم لتشغيل محطات الكهرباء في القطاع.

تحقيقاً لسياسة دولة قطر في رعاية ذوي الاحتياجات الخاصة، وجه سمو الأمير، بتخصيص 750 سهماً مدفوعة الثمن بالكامل من قبل الحكومة لكل فرد من الفئات المنتفعة بالضمان الاجتماعي، وكذلك لكل فرد من فئة ذوي الاحتياجات الخاصة في شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة.

وجه سمو أمير البلاد يوم 20 يوليو 2015 بإرسال مواد إغاثية عاجلة بمبلغ 60 مليون دولار دعماً للشعب السوري، بسبب الظروف الإنسانية الصعبة التي يعاني منها الشعب السوري جراء القتل والتشريد والتجويع.

وجه سمو أمير البلاد يوم 12 نوفمبر 2013 بـتقديم المساعدات لمتضرري إعصار "هايان" الذي قتل عشرة آلاف شخص، وشرد أكثر من 600 ألف آخرين في بلدات وقرى وسط الفلبين، نظرا للظروف الإنسانية التي عاشها شعب الفلبين جراء الأعاصير.

وجه سمو أمير البلاد يوم 1 اكتوبر 2013 بـإقامة جسر جوي لنقل المساعدات إلى متضرري الزلزال المدمر الذي أصاب إقليم بلوشستان الباكستاني، بسبب الأضرار البشرية التي لحقت جمهورية باكستان الإسلامية بسبب الزلازل.

وجه سمو أمير البلاد المفدى يوم 12 أغسطس 2013 بتقديم 95 طنا من المواد الإغاثية المتنوعة للمتضررين من فيضانات السودان الشقيق.

وجه سمو الأمير بتاريخ 10 يونيو 2013 بمنح جمهورية مصر العربية الشقيقة خمس شحنات من الغاز المسال، بدأت في 1 أغسطس 2013، وانتهى تسليم آخر شحنة في سبتمبر من العام نفسه، وذلك للتخفيف من أزمة نقص المحروقات التي تواجه جمهورية مصر الشقيقة خلال فترة الصيف.